احتفظت عائلة اكلة لحوم بشرية(تتبع ديانة غريبة بالخطائين) تشيكية بابنها البالغ من العمر سبعة اعوام محجوزا في قبو المنزل فيما كانت الوالدة تأكل بعض اجزاء من جسمه.الحظ لعب دوره في انقاذ حياة الصبي اندريه ماوروفا (7 اعوام) عندما التقطت كاميرا مراقبة لجيرانهم صورا للصبي وهو يعذب.واضاف الصحيفة ان اجزاء من جسم الصبي كانت مسلوخة نتيجة وحشية والدته كلارا (31 عاما) التي قيدته داخل قفص في قبو المنزل فيما كان اقارب لها يتناوبون على حفلات تناول بعض اجزاء من لحم الصبي.وعلمت المحكمة ان اندريه وشقيقه الاخر جاكوب البالغ من العمر تسعة اعوام كانا يعيشان في قفصين او مكبلي اليدين الى طاولة حيث كانا يتعرضان فعليا للتعذيب والحريق والجلد.وانتهت معاناة الصبيين بعدما اشترى احد جيرانهما كاميرا مراقبة تلفزيونية لكن عوضا عن التقاط مشاهد الحديقة المحيطة بالمنزل التقطت صورة معاناة الولدين
No comments:
Post a Comment