مقولات في عالم صناعة الإعلانات

في عالم صناعة الإعلانات، يكاد الكل يجمع على أن ديفيد أوجيلفي هو الاب الروحي لهذه الصناعه.هذا الرجل الذي بدأ من الصفر, لم يوفق في دراسته الجامعية، وعمل في أكثر من وظيفة، مبتدئا من طباخ في فندق فرنسي، إلى بائع أفران، حتى انتشله أخوه وساعده للعمل معه في وكالة إعلانات في لندن
 من اجمل مقولاته 
لا تستدع الموظفين إلى مكتبك فهذا يصيبهم بالفزع. اذهب إليهم لتراهم على مكاتبهم، فهذا يجعلك مرئيا للعاملين معك في وكالتك الإعلانية. الرئيس الذي لا يتجول في طرقات شركته يصبح ناسكا فاقدا تواصله مع موظفيه
احرص على أن تعقد اجتماعات المبيعات في شركتك في مكان أضيق من أن يسع الحضور، مكان يجب على البعض أن يقف كي يشارك فيه، ذلك لأن الأماكن الخالية أو نصف الخالية تعطي الإيحاء بالفشل
إذا أسعدك حظك ونجحت حملتك الإعلانية، فسرعان ما ستجد وكالة إعلانية أخرى تسرقها / تقلدها. هذا الأمر مزعج جدا، لكن لا تدعه يقلقك، إذ لا يوجد من بنى علامة تجارية ناجحة عبر تقليد إعلانات الآخرين
إذا لم تزد المبيعات بسببه فهو ليس إعلانا مبدعا
جرب أن تشغل إعلانك المصور بدون صوت، وإذا فشل الإعلان في توصيل الرسالة بدون صوت، فهو غير مجدي
 المستهلك ليس غبيا؛ إنه مثل زوجتك. أنت تهين المستهلك حين تظن أن عنوانا براقا وكلاما مطاطا كفيل بجعله يشتري ما تعلن عنه. زوجتك ستريد معرفة كل المعلومات التي يمكنك أن تعطيها إياها